يقتضي القيام بالواجبات اتخاذا لقرار، و اختيارا بين القيام به و بين رفض القيام به أو تأجيله إلى وقت أخر.
لهذا فالخطأ هو نتاج دينامكية ترتبط بلا محدودية الإرادة الإنسانية في المعرفة.
إن الواقعة العلمية تتميز عن الواقعة المعطاة لإدراكاتنا الحسية.
لذا من المستحيل أن نختزل كل الامور و الثقافات و الاطلاع لفهم الامور والحكم عليها بقانون أو تشريع واحد نسير عليه في الحكم السريع على أمور الحياه.