وأكّدت المحامية جمانة سيف التي تعيش في المنفى أن «هذه المحاكمة في غاية الأهمية بالنسبة إلى السوريين لأنها تتمحور على جرائم خطرة جدّاً ما زالت تُرتكب اليوم».
لا يوجد شيء شخصي ضدهبالنسبة لي خصمي ليس شخص محدد هنا أو هناك.
شهد روتشيلد أن فريقه حلل ما يقرب من 27 ألف صورة لـ 6,821 شخص، وقدّر أن 110 من هؤلاء الأشخاص احتجزوا في الفرع 251، استنادا جزئيا إلى رقم على جباههم.
قال إنه غادر بعد أن شهد مذبحة.