وتتعود في نهار رمضان على والاجتهاد وتزهد في الحلال لتتعلم كيف تزهد في الحرام بعد رمضان، وتتعلم لأن الصيام سر بين العبد وربه، فلا نترك الإخلاص في كل حركاتنا وسكناتنا، فإذا خرجنا من بيوتنا لصلاة القيام ينبغي أن نخلص لله، وألا يكون في قلوبنا إلا الله، فبهذه النية فقط تُرفع الدرجات وتُمحى السيئات.
فعلام تدخل ؟ يا صاحب الذنب الثقيل.