وبحسب رأي أصحاب هذا المنطق، فالقوانين الطبيعيّة هي قوانين وضعيّة بشكلٍ كامل.
عند قراءة نص معين نمارس بفاعلية القراءة الناقدرة عندما تعتبر القراءة من اهم المهارات والمعارف التي يتعلمها الاشخاص، وللقراءة الكثير من الفوائد فهي تعود على الشخص بالمنفعة فالقراءة توثر على على صحة الشخص والدماغ، كما انها تقلل من اصابة الشخص بالزهايمر، وتثري الشخص بالكثير من المعارف والقيم وتزوده بكل الاشياء المفيدة.
وتمثل الكتابة نقطة البداية والنهاية في العملية التعليمية، بل هي القاسم المشترك بين تعليم كل المواد الدراسية، فبداية العملية التعليمية تكون بكتابة الدرس في دفتر تحضير المدرس، ثم كتابة عناصره، أو أمثلته على السبورة أو أي وسيلة مساعدة، ثم كتابة ذلك في كراسة المتعلم، وبعد ذلك يستخدم المتعلم الكتابة في مذاكرة ما درس، وفي فهمه أو حتى حفظه، ولن يستغنى عن الكتابة في إجابته عن الامتحانات، لذا فالكتابة تعد أساس التعليم والتعلم، والتثقيف، والتفكير المنطقي، والملاحظة السليمة، والعجز عنه يؤدي إلى إخفاق المتعلمين، مما يترتب عليه فقدان الثقة بأنفسهم وتأخرهم فكريا واجتماعيا.
وفحوى هذا المفهوم هو أنّ كلّ معدوم في العالم تعود علّة عدم وجوده إلى عدم إمكانه أو عدم توفّر جميع شرائط وجوده، وأنّ كلّ ما له إمكان وقابليّة الوجود وكانت جميع شرائط وجوده متوافرة فإنّه لا بدّ أن يفيض الله عليه الوجود.