وكنتَ تقرأ التوراة، وكنتُ أتحدث عن يسوع.
وها هي إحدى المحاورات العديدة التي كان يقوم بها مع لطفي السيِّد.
وكان النص اللاتيني يغمرني آلامًا، فقد كان طه يكرِّر القول بعناد: «لا أستطيع، لا أعرف، سأصرف النظر عن الامتحان.
وعندما يستدعيني الواقع أبقى لحظة خائفًا من كل شيء، وإذ ذاك ألجأ للسيجارة.