وتوفى محمد الشمري مع ابنته وابنه الرضيع كما اشارت بذلك الاخبار والمنشورات عبر صفحات السوشيال ميديا.
.
أمّا أجمل ما في السيناريو فهو أنّه لا يركّز على تفاصيل العمليات العسكرية فحسب بل يدخل في يوميات المقاتلين وينقل حياتهم مع عائلاتهم وكيف يتعاطون معها وكيف يحبّون وكيف يضحّون وكيف يحزنون أو يغضبون أو يضحكون.
منذ انطلاقه من بيته قبل ان يتداول العديد من رواد منصات مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاته بحادث مروري أليم.