ومن مؤلفاته: 1: فتح الباري بشرح صحيح البخاري، وهو أشهر كتبه وأعظمها نفعاً، وفيه شرح كتاب التفسير من صحيح البخاري، وشرح ما ذكره البخاري من مسائل في التفسير في غير كتاب التفسير.
وكتابه حسن التلخيص والتصنيف للأقوال ، محذوف الأسانيد.
واتصاله بالماسونية أمر قد شهر عنه واعترف به، ولم يعد خفيّاً، بل تقوّى به على السلطان وكان مما كتب به إلى تلميذه رشيد رضا: إن السلطان لا يستطيع حبسي لو أراده، وهو يعلم عجزه عن ذلك حق العلم، ولذلك أسباب لا أحبّ ذكرها الآن.
وغيرهم يعلقون نعل فرس في واجهة الدار أو الدكان! إننا نطلب العلم الشرعي؛ لأن الله يعصمنا به من الفتن، والفتن كثرت في هذا الزمان، وهي على مر الوقت تكثر؛ لأنه كلما تقدم الوقت كثرت أسباب الضلال، وأسباب الزيغ، وأسباب الشر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:.