ما يأخذ وقتاً أطول للشفاء.
ووفقا للدراسة فإنه في 49 من بين 51 شخصا جرى فحصهم، عادت حاسة الشم في غضون ثمانية أشهر، لكن لا تزال هناك مشاكل لدى شخصين في الشعور بالرائحة بعد مرور عام.
وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن العدد الإجمالي للوفيات قد يكون أعلى بمرّتين إلى ثلاث، آخذة في الاعتبار العدد الزائد للوفيات المرتبة بالوباء.
فقد يكون الجسم تعافى بالفعل ولكن فقدان الشم والتذوق ينتج عن تأثير الفيروس على العصب المسؤول عن حاسة الشم أما استعادة الحاسة مرة أخرى يكون ببطء.