وفى أوليمبياد سيول عام 1988، شارك العداء المغربي في سباقين الـ1500 متر و الـ800 متر.
من جهتهما، أكد شقيقا عويطة بأن والدهما مدمن على الكحول، نافيين كل ما جاء على لسانه من كون شقيقهما سبق و أن طرده أو عنفه، كما أشارا إلى أنه كان دائما يحظى بالرعاية اللازمة، وكذلك الشأن بالنسبة لوالدتهما.
وفى عام 1992 عاد عويطة ليحقق رقماً قياسياً في سباق الـ3000 متر في أثينا، إلا أن الإتحاد الدولي لألعاب القوى لم يسجل رقمه دون الإفصاح عن أسباب.
ولكن التشويشات لاحقته من جهات مجهولة بالتشويش على عقده مع اللجنة الرياضية الأسترالية التي تلقت بلاغات عن مزاعم في أهليته، فأعطت اللجنة الرياضية أوامرها في وقت لاحق بالتحقيق في خلفيته التدريبية بعد مزاعم بان عويطة بالغ في تقييم نجاحاته التدريبية.