؟ هذا مثال واضح على أنه ليس من الضرورة للفكر السائد أن يكون فكر ذات مصداقية أو له أساس صحيح.
كان هناك فيلم شهير جدا من بطولة بيتر أوتول اسمه وداعا مستر تشبس،وفيما بعد اتضح أنه عنوان رواية مهمة لنفس الكاتب؛جيمس هيلتون.
كما نرى بصمات أندرسن واضحة في قصص أوسكار وايلد؛الأمير السعيد والبلبل والوردة.
ورفاقه يتابعونه باهتمامٍ وقلق ثم ظهر صوت البروفيسور يقول : أحسنت يا دكتور.