وشرعت تحدثني عن اضطرام شهوتها ورغبتها في المداعبة، وتسألني عن ثورة عضوها الأنثوي، فتداعبه بأصابعها حتى تصل إلى تلك الرعشة ليفيض ماؤها بين فخذيها، مع أنها تخاف أن تودي بغشاء البكارة، فأوجهها إلا تدخل أصابعها إلى العمق وتكتفي بمداعبة البظر من الخارج.
يقول: هل يوجد في هذا الزمان خوارج ؟ ومتى يحل للمسلمين قتال الخوارج ؟ نعم يوجد خوارج، ذكر الأسئلة للإباضية وغيرهم، من الخوارج وهم الخوارج ذكر أهل الفرق أنهم ما يقرب من مائتين وعشرين فرقة، يوجد في هذا الزمان خوارج، موجودين في عمان وفي المغرب وفي غيرها من الجهات المتعددة، جماعة التكفير والهجرة، قد يكونون على مذهب الخوارج وقد يكون بينهم فرق، يحتاج إلى تأمل، ونظر في أحكامهم وأعمالهم؛ حتى يحكم الإنسان عليهم، نعم.
قال: "وإنما لم يسقه المؤلف؛ لأنه ليس على شرطه، ووجهه أن الآية حصرت التقوى على أصحاب هذه الصفات، والمراد المتقون من الشرك والأعمال السيئة".
أما في غير ذلك فقد نهج نهجاً لا يختلف عن منهج الخليل في معجم العين.