He emigrated to Canada in 1999.
إنّه صديقي وشاعري الذي غنّى مودّعاً في هذا الصباح الأندلسي موّشحه الآخير ليتوّشح بموت هو حياة في ذروة الخلود رحمك الله ياصديقي "محمد الفقيه صالح" ولتبقى كلمتك الصالحة روحك التي كانت صلاحنا وصلاح كوننا ويبقى شِعرُك الأريحيّة العذبة الساكنة فيه.