فأما الأولى فمتواتر ذكرها في القرآن بما مجموعه 71 مرة، وتُعتبر في العادة كافية لتسمية الكائن البشري في كل حالاته؛ أما الثانية فلا تتمتع بنفس درجة توارد أختها، ما دامت لا ترِد غير 11 مرة في القرآن.
.
كان العربي يستودع أخلافَه أعمالَه! لكن هذه الاسئلة مردودة على اصحابها لانّ الاسكندر الرقيق الركيك يعرف ماذا يقول و اسئلته عادة ما تكون في العمق و لا تخطئ المرمى ابداا.
فالماجد فِي اللُّغَة الْكثير الشّرف وَالله تَعَالَى ذكره أمجد الأمجدين وَأكْرم الأكرمين.