فلما علم بذلك بادر بحذف المقالة، واتصل معتذرا، وأعاد نشر المقالة منسوبة لكاتبها الذي هو كاتبها، وقطع علاقة الجريدة بالكاتبة السارقة، بل وأعلن استعداده لنشر مقالة كنت كتبتها دفاعا عن نفسي وإثباتا لحقي في المقالة المسروقة، لولا أنى رفضت ذلك اكتفاء بما كان من اعتذار الكاتبة عن جريمتها.
ولماذا مازال يرتدي شعاره ؟! وكتب الإعلامي أبوهداية عبر صفحته الشخصية بموقع "تويتر" :"العميد العالمي.