إبداع في إخراج مشهد القتال بالأيدي بين رشاش وفهد، تم تنفيذه باحترافيه، واستمرت الموسيقى التصويرية في تفوقها حتى نهاية الحلقة، مع ملحوظة واحدة، أنه كان يمكن استبدال أصوات النداءات الغنائية المنغمة بنسخة أكثر عربية من التراث السعودي أو اليمني، بدلاً مما بدا وكأنه أصوات تنبع من عبق شرقي بالفعل، لكنه ليس بالصبغة الخليجية.
تهدأ وتيرة الأحداث وتتجه نحو لحظة سعيدة بقدوم غالب فهد بن سيف إلى الحياة، ونجاة أمه عايدة التي قررت تسمية مولودها على اسم الشهيد غالب الذي قتل برصاصات عصابة رشاش في أول مواجهة أمنية معه.