عموما فإن كل المصادر التي عثرنا عليها تتحدث مباشرة عن تيمان قد أراحتنا من عناء هذا الإستنتاج!!.
قال الشافعي رحمه الله تعالى : وقال في قيصر : يثبت ملكه، فثبت له ملكه ببلاد الروم إلى اليوم، وتنحى ملكه عن الشام.
الحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار رأس الزاوية.
وبوصفهم مالكي البلاد والمتحكمين بالعباد، فقد قبلوا أن يكونوا انعكاساً للإله العظيم الذي كانت تمثله العقيدة المصرية الشركية المنحرفة، كانت تدار كل البلاد لصالح فرعون، الأراضي الزراعية والموارد التجارية والإنتاج الداخلي، باختصار كل ما يخص البلاد.