وشدّد المصدر على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية، من التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتطهير الأيدي بشكل مستمر، والالتزام بالبروتوكولات المعتمدة.
وأشار متابعون إلى أنه بعد قرار وزارة الداخلية تسارعت حركة التقدم لأخذ اللقاح، مما رفع عدد المطعمين بالجرعة الأولى، وهو ما يبعث على التفاؤل بأن يصل عدد الحاصلين على اللقاح بعد انتهاء المهلة المحددة إلى معدلات عالية، ويجعل المملكة في موقع متقدم بين دول العالم في التحصين.