وتسمى بها أيضا: العادة والسيرة، قال في البدر المنير: « السنة السيرة حميدة كانت أو ذميمة»، وقال في القاموس: « السنة السيرة، ومن الله تعالى حكمه وأمره ونهيه».
فالتنازع يؤدي إلى الخذلان وذهاب القوة، والفُرقة عنها في الشرع الإسلامي هي التي تكون مضادة للجماعة بمخالفة جماعة أهل الإسلام فيما اجتمعوا عليه التي تُصيِّر الأمة شيعا وأحزابا متفرقين وجماعات متعددة، وهو غير الخلاف المعتبر في مسائل ، فلا يدخل في معنى التفرق في الدين، فاجتهاد الخلفاء الراشدين وأئمة الصحابة ومن تبعهم من أهل الاجتهاد المعتبر لا يدخل في هذا بالإجماع، فهو لا يؤدي إلى التنازع وتفريق الدين بل هو الذي رحمة ولا يفسد للودِّ قضية.
وروى عن ابن عباس أنه قال: « أنا ممن يعلم تأويله».
عزيزي الزائر اذا كان لديك أي سؤال أواستفسار تريد الحصول على إجابتة سؤالك فضغط على اطرح سؤالاً في أعلى الصفحة واكتب سؤالك.