وطريقهم الأقوم الذي يُبلِّغهم إلى منازلهم الأولى من قريب.
وإنا لنسأل الله -جل وعلا- بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يجعلنا من المحققين لحبه حقًّا وصدقًا، الراجين لحرمته، الخائفين من عذابه، وأن يوفقنا لكل خير يحبه ويرضاه، أقول هذا القول وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه يغفر لكم، إنه هو الغفور الرحيم.