كانت بدايات سوشانت سينغ راجبوت في الفنون في مجال الرقص فاختير مع مطلع القرن الواحد والعشرين ليشارك في فعاليات ومهرجانات راقصة محلية وعندها لفت النظر إليه، لينتقل بعدها إلى المسرح ويتلقّن دروس كثيفة في التمثيل ومن ثمّ إلى البرامج التلفزيونية والأفلام السينمائية.
وفي آخر منشور له على «إنستغرام» في 3 يونيو الجاري، نشر رسالة موجهة إلى والدته الراحلة التي توفيت في عام 2002، مع صورة لها بجوار صورته، وكتب بكلمات شاعرية: «ماض ضبابي يتبخر من قطرات دموع، وأحلام أبدية تنقش قوس ابتسامة، وحياة عابرة في تفاوض بينهما.
خلصت تقارير التشريح الرسمية إلى أنه توفي متأثراً بسبب الشنق.
وأشارت تقارير إعلامية هندية، إلى أن سوشانت سينغج راجبوت، البالغ من العمر 34 عاما، انتحر في منزله بمدينة باندرا في مومباي.