لا أحبها أول وتالي ماغيرها يبرني ويعود……………ينشد عن سواتي وحالي والا أبد ما عني منشود…………….
أثرى الهنا بسود الليالي.
فاقترب منه الملك وسأله: ألا تشعر بالبرد.
وهنا عرف أنّها ابنته فانفجر باكيًا ونادمًا ومعتذرًا على ما فعله وقال لها: يا بنيتي سامحيني على ما فعلت بكِ؟، يا ليت! رجع الملك إلى قصره في ليلة شديدة البرودة، ورأى حارسًا عجوزًا واقفًا بملابس رقيقة.