إن المنظمة تؤكد بأن إدعاءات السعودية بأن هذه الأحكام مرت بمراحل عدة تضمن عدالة المحاكمة تناقض الواقع، حيث أن معظم المحكومين في المملكة يتعرضون للتعذيب، لتنتزع منهم الإعترافات.
وسط هذه الدائرة يكون السجين المحكوم بالقتل قد وصل بصحبة الشيخ الملقن للشهادة وضابط من السجن ومدير قسم شرطة البلد باعتبارها تختص بمحيط مسجد الجفالي، وافراد من الشؤون الدينية ومندوب من المحكمة والصحة والبلدية.
إن المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان تبدي مخاوفها على حياة 55 يتهددهم الإعدام بينهم 12 قاصراً.
.