إن «سايكس بيكو» هي التي فصلته فلماذا لا تعيده عروبته.
وأشار المالك إلى أن السديري لم يكن رئيس تحرير صحيفة الرياض وهيئة الصحفيين السعوديين ورئيس اتحاد الصحافة الخليجية فقط بل كان رائداً من رواد الصحافة العربية، حيث قضي أكثر من 40 سنة في خدمة العمل الإعلامي على المستوى الخليجي.
وأضاف أن السديري واجه أثناء انتقال صحيفة الرياض من حي الملز إلى حي الصحافة منعطفاً وتحدياً مهماً له من خلال الارتقاء بالجانب التقني للصحيفة، حيث أسس مطابع كبيرة، ووفر أجهزة متطورة واشتراكات مع وكالات أنباء عالمية ومصادر للأخبار.
، ووقع تركي السديري في حيص بيص! ومع ذلك لم نقرأ له اعتذارا واحدا لهم!!.