من جانبها، أكدت دائرة التعليم والمعرفة، ضرورة اتخاذ المدارس الخاصة ما يلزم للمحافظة على الصحة النفسية والذهنية للطلبة والعاملين، بما يساعدهم على التأقلم مع أعراض القلق والصدمة، ووضع خطة بناءً على نماذج تقييم المخاطر الفردية بالتعاون مع المرشدين في المدرسة، مشيرة إلى احتمالية أن يعاني الموظفون والطلبة، بعد عودتهم إلى المدرسة، من بعض الأعراض بسبب الحجر أو العزلة الاجتماعية، أو فقدان بعض المقربين.
التباعد الجسدي بمسافة متر ونصف على الأقل عند انتظار الحافلة.