ما الذي يجعل الكواكب تبقى في مداراتها، كونه من ضمن الأسئلة المهمة التي تناولها كتاب مادة العلوم للصف السادس ابتدائي والذي تمحورت أهدافه حول تنمية فكر الطالب فيما يتعلق بالفضاء الخارجي وما يتضمن عليه من أجرام سماوية، وتعريفه بها بشكل واضح ليكون مدركاً ومستشعراً العظمة الكبيرة التي تجلت فيما خلق الله وأبدع في هذا الكون، وليجد الكثير من الحكم والعظات في اطلاعه على مُجريات الفضاء، وهذا الهدف السامي من مادة العلوم.
بذلك نستنتج أن بسبب تساوي قوة الجذب في الخيط وقوة الدفع في القصور الذاتي للكرة ظلت الكرة تدور في مدار دائري، وهذان هما القوتان المؤثرتان على الكواكب في الفضاء الخارجي اللتان تبقيان الكواكب في مداراتها الثابتة.