تتزوج زواجا تقليديا ولكنها تكتشف بعد ذلك أن هذا الزواج الذي كانت تعتبره طوق النجاة من تحكم أهلها على النقيض فزوجها سكير وصعب المراس.
.
عبر مشاهد هذا العمل تأخذ هدى حسين جمهورها نحو عقد الثمانينات، في رحلة تعاين جانباً من تاريخ الفرق الشعبية، وتسرد طرفاً من الحياة الشخصية لأفرادها، فأحداث العمل تدور حول فرقتين شعبيتين، الأولى نسائية تقودها "سليمة" الممثلة هدى حسين ، والثانية رجالية، لنشهد ما يدور بين الفرقتين من صراعات، ونعاين طبيعة العلاقات بين أفرادها، فيما يتطرق العمل إلى قضايا اجتماعية أخرى، بقالب جريء وجديد.
لطيفة تعيش حياة الأثرياء مع أبنائها، أما شريفة فتُحارب من أجل قوت يومها والإنفاق على أسرتها.