وتراجعت أسهم جوبي بمقدار الثلث هذا العام، مقدرةً الشركة بأقل من 3 مليارات دولار، وسط تحول المستثمرين بعيداً عن الشركات الناشئة التي لا تدر أرباحاً.
في النهاية يتوقّع بعض الخبراء بأنَّ التكاسي الطائرة لن تكون خدماتها مخصّصة للأثرياء فقط، حيث سيضطّر المشغّلون إلى جعل أسعارهم ميسورة التكلفة، إذا أرادوا منافسة خدمات سيارات التاكسي الكلاسيكية على الطُرق والسفر بين المدن.
وأصبح في عام 2016 واقعا ملموسا فأنتجت إحدى الشركات الأوروبية التاكسي الطائر وهو هجين بين طائرة «الدرونز» المسيرة، وطائرة الهليكوبتر.
ظهر مشروع تاكسي كهربائية طائرة أدى إلى إحداث ضجة كبيرة.