ومنظورهم تجاه علي يعد وسطيًا ومختلفًا عن فرق الشيعة المختلفة، فهم لا يفسقونه ولا يغالون فيه فيما يرونه مطابقًا لحديث الرسول محمد الذي قال: «خير الأمور أوسطها».
سفيان، عن الأعمش، عن موسى بن عبد الله بن يزيد، عن أمه قالت: كان في خاتم حذيفة كركيان بينهما: الحمد لله.