واستفاد الكاتب من أشياء في التراث كقصة زرقاء اليمامة وحكايات الجن.
.
.
ومن قبلها -ابنَةُ شبيل الهجدانية-أو رافدة فقط ، كي لا تغضب من اسم أبيها الذي يلاحقها بسيف العار وشرف القبيلة ، للهِ دَرُّ أبِيها ما أشجعها! أحرف كتبت من ذوب النُّضار ، فغايتها بهجة العَين ببدائع ما تقْرأ وغرائب ما تصطدم به ، و تُعرب -مضامينها- عن معانٍ فذّة ذات غاية سَامية.