وبناء عليه فإن التعاون والمشاركة بين الأسرة والمدرسة شيء ضروري وأساسي من أجل تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي لا يستطيع أن تنفرد كل مؤسسة منهما بأحدهما وترك مسؤولية الهدف الآخر.
تعليم الطفل أن يكون الدين هو مرجعه الأول في اتخاذ القرارات والتعاملات، وأن يشعر أن الرقيب الأول عليه هو الله -عز وجل- لا الأشخاص أو القوانين.