«مناير» التي لم يكن أحداً سوى حياة الفهد ليتقن دورها بالشكل الذي رأيناه، قدمت شخصية جديدة تعد إضافة إلى رصيدها ومسيرتها الفنية الحافلة بالنجاحات، وأجمل ما في «حال مناير» أنه يجمع بين التراجيديا والكوميديا في آن، فتحتار بين أن تبكي من قسوة البشر، أو أن تضحك على الهم متصالحاً مع نفسك.
.