وتتعاون الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية ورئاسة أمن الدولة فيما بينهما بما يكفل الدعم اللازم بما في ذلك الإسناد الميداني.
وبلغ عدد ضباط وأفراد الفرقة قرابة ثلاثة آلاف ومائتي رجل، وفقًا لعدد من الكتب التي رصدت تلك المرحلة التاريخية.
وقد دفع هذا المشروع القوات البحرية خطوات للأمام منذ السبعينات.
وتدربت هذه الوحدات داخل المملكة وخارجها.