{أن كذّبوا بآيات اللّه}: أي : كانت عاقبتهم جهنم، بأن كذّبوا بآيات اللّه.
يقول تعالى ذكره: وأمّا الّذين جحدوا توحيد اللّه، وكذّبوا رسله، وأنكروا البعث بعد الممات والنّشور للدّار الآخرة، فأولئك في عذاب اللّه محضرون، وقد أحضرهم اللّه إيّاها، فجمعهم فيها ليذوقوا العذاب الّذي كانوا في الدّنيا يكذبون.