القرينة الرابعة : كثرة الروايات في ذلك 1.
يا ليتك ايها الرجل الغيور على الدين وعلى القرآن المبين كنت حياً ورأيت ايضاً كيف سود ملوك العرب جبين العروبة بخيانتهم ترى انهم نبذوا نصوص القرآن والسنة ورائهم ظهريا، وشروا عذاب الله بثمن بخس وسحقوا آخرتهم لدنيا غيرهم من المستعمرين، جاءوا بقوانين ليس لها من سلطان مبين فواحد يقول: اذا عارض الصوم مع العمل يجب ان يعمل ويترك الصوم قياساً على ترك الصوم في السفر وآخر يسن القوانين المخالفة لنصوص القرآن وضرورة الاسلام ويضعها في المحاكم الشرعية للعمل عليها كللذكر مثل حظ الانثى وان الأبوين في الطبقة الثانية في باب الارث وامثالها انظر الى الاحوال الشخصية العراقية.