الحمى في الأساس أحد أعراض حالة أو مرض آخر.
وضع الطفل في حمام ماء فاتر يمكن اللجوء إلى وضع الطفل في حمام ماء فاتر للمساعدة على خفض حرارة الجسم بالتزامن مع استخدام الأدوية أو بشكلٍ منفرد في حال تقيؤ الطفل وعدم قدرته على إبقاء الدواء في معدته؛ إذ يشار إلى أن وضع الماء الفاتر على جسم الطفل يساعد على التخفيف من حرارة الجسم عند تبخّر الماء من على بشرة الطفل المصاب، وبالتالي يساهم في تبريد الجلد وخفض الحمى، وفي هذا السياق يُنصح باستخدام ماء ذي درجة حرارة تتراوح بين 29-32 درجة مئويّة، والحرص على تجنّب استخدام الماء البارد لما قد يكون له من تأثير سلبيّ من خلال تسبّبه بالرجفة أو الرعشة للطفل، والتي بدورها قد تساهم في رفع درجة حرارة الجسم.
بحسب كثير من التوصيات فإن ارتفاع درجة حرارة الطفل عن 38.
بالاضافه الى ذلك، الثوم هو مضاد للفطريات و مضاد للجراثيم و بالتالي يساعد الجسم على مقاومه الالتهابات ، وايضا درء المرض.