وتلك الغفلة هي التي تسببت في شلل قطاعات كبيرة من الأمة كانت لتتحرك خلفهم لو تحركوا.
نحن على "موقع المكتبة.
.
تلك الرواية على شهرتها إنما وردت في كتب الأدب، وأول ما وقع لي ممن رواها الجاحظ ت 255هـ في "البيان والتبيين" ثم ابن قتيبة ت 276هـ في "عيون الأخبار" ثم ابن عبد ربه ت 328هـ في "العقد الفريد".