King.
بِكَ كم يليقُ المُلكُ يا سلمانُ والحُكمُ والتدبيرُ والسلطانُ خمسونَ عاماً في الرياضِ أميرُها ماذا فعلتَ فكلُّها تِيجانُ طوَّقتَها بيدي عطائك مثلما تُعطي السَّما وتُطَوَّقُ الوِلْدانُ ووزرتَ بعدُ دفاعَ دولتِنا فما اهتزَّتْ برغْمِ عِداتِها الأركانُ.