في الحمل تسعة شهور وجاء بألف مبروك، ووهبته أجمل شعور، وبقي في العائلة مشهور.
إذا كان إنجاب الذكور امتداد لاسم العائلة كما يتباهى المعظم، فإن إنجاب البنات، يعزز شعور الأمان، أن تعرف أن الحياة بها قلبًا حنونًا عليك، سيكون بجوارك في ضعفك ومرضك، ويغدق عليك بالحب والمشاعر.
جعلها الله يا صدقيتي مثل ما تتمني وأكثر.
.