إذا قلت: الحمد لله، أو أَحْمَدُ الله.
والكلمة الطيبة لها آثارها الحسنة العاجلة والآجلة على صاحبها وعلى من بلغته ، فكم من كلمة طيبة غيرت مجتمعاً من الشر إلى الخير ، ومن الذل إلى العز، ومن الكفر إلى الإيمان، ومن المعصية إلى الطاعة.
ولا يجوز لمسلم أن يطلبَ من أحدٍ الحلف بغير الله - حتى ولو كان كافرًا - لا بالمسيح ولا بغيره؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما رواه ابن ماجه وصحَّحه الألباني: مَن حُلِف له بالله، فليرضَ، ومَن لَم يرضَ، فليس من الله.
من الدعاء وهو النداء والاستمالة والحثّ على الشئ.