فما يعرف عن دين بلاد ما بين النهرين جاء من الأدلة الأثرية التي أكتشفت في المنطقة، لا سيما من المصادر الأدبية والتي عادةً ما تكون مكتوبة على ألواح الطين والتي تصف الأساطير والممارسات الطقوسية.
خلال فترة حكم الإمبراطورية الآشورية الحديثة، أصبحت لغة بلاد ما بين النهرين الآرامية لغة التواصل المشتركة للإمبراطورية، بالإضافة إلى لغة بلاد ما بين النهرين الأصلية.