وأما الذنوب التي تقام عليها الحدود الشرعية: فمنها: قتل العمد، وسب الأنبياء، والقذف، وشرب المسكر، والزنا والسرقة.
وقال عليه الصلاة والسلام : { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟.
للاستعداد للقتال يعني ، هذا لا يضره، أو منتقل من فئة إلى فئة، ينتقل من صف إلى صف، أو من جماعة إلى جماعة لمكيدة العدو.
ويتحقّق الرّبا بما يقوله صاحب المال المدين إلى الدائن بزيادة مبلغ الدين إن حان وقت سداده ولم يسدده، فيؤجّل له مقابل الزّيادة، وقد حرّمه الإسلام لما فيه من الاستغلال، وعدم مراعاة المبادئ الاجتماعية والأخلاقية، ولما له من الآثار السلبيّة على الفرد والمجتمع.