لقد علّمنا تاريخنا المشترك؛ كمصريين وعرب وأفارقة، بأن العالم زاخر بالقوى ذات المصالح الذاتية التي بامكانها أن تمنعنا من تقرير مصيرنا أو تدعونا إلى التخلي عن هذه المسؤولية طواعية.
اولا : ما توافقت فيه الآيات :- 1- فأتوا :- وهو توسعة عليهم في التحدي أي : ائتوا به على أي وجه كان ، سواء بالجلب من الغير، أو بالاختراع والابتداع.