ما ميز هذه المرحلة هو إنشاء هياكل صحية جديدة سنة 1986 5 ، وهي المراكز الإستشفائية الجامعية، وفي نهاية الثمانينيات، جاء دستور 23 فيفري 1989 ليحدد تدخل الدولة في مجال الوقاية ومكافحة الأمراض المعدية، كما نصت عليه المادة 51 من الدستور سالف الذكر، والتي تقول أن: «الرعاية الصحية حق للمواطنين، تتكفل الدولة بالوقاية من الأمراض المعدية وبمكافحتها، ويؤكد ذلك قانون المالية لسنة 1993، حيث نص على أنه بداية من هذه السنة، فإن مجال تدخل الدولة سيكون في الوقاية والتكفل بالمعوزين والتكوين، مع البحث في العلوم الطبية، أما باقي العلاجات، فتتم وفق اتفاق بين المؤسسات الاستشفائية وهيئات الضمان الاجتماعي.
يمكن أن يمثل ذلك صفحات كاملة من الرسومات أو فقط تضيف بعض الرسومات على هامش الكتابة.
أضف بعض الصور أو الرسومات.
في بعض الأيام قد لا يكون لديك الكثير لتكتبه أو قد لا تجد رغبة في الكتابة.