رياضتنا تُنحر على يد الصغار، وتحت توجيهات الكبار.
اتحادنا لم ينتظر حتى تكتمل فرحة جماهير انتظرتها على أحر من الجمر.
عطاء داخل الملعب ،وروح القيادة تجاوزت المستطيل الأخضر ،عشق الكرة منذ الصغر فجن جنونه عند الكبر، ابن السابعة والثلاثون ظهر وكأنه ابن العشرين فقد كان صاحب عطاء ، وروح ، ولياقة ، وصناعة حاولوا إسقاطه من قريب وبعيد ، اشتعل الفتيل وهو لم يلقي لهم بالا.
سيد آسيا لم يعد سيدًا وجماهير تنظر بعين ذلك المسلوب الذي لاحول له ولاقوة.