ومن صور البر المعاصرة: أنَّ أحدهم وهو في السبعين من عمره هو الذي يخدم والدته ويلبي رغباتها ويفعل ما تأمره به، مع أنَّ عنده أبناء بررة إلا أنَّه لا يرضى أن يسبقه أبناؤه في بره بوالدته.
والعصيان جريمة وخطيئة تحظر مالكها من الذهاب إلى الجنة ، وتجلب له غضب الله تعالى ، لأنها من أكبر الذنوب لله تعالى.