وبعد التخرج اشتغل بالتحقيق حتى صار من أعلامه الكبار، وخدم التراث العربي خدمة جليلة بما أخرجه من نفائس الكتب.
لانه هكذا يليق بنا ان نكمل كل بر.
فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار، ولو سلك الناس شعبًا وسلك الأنصار شعبًا، لسلكت شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار.
صلّى الياس النبي إلى الله من أجله فقام حياً , فقالت الأرملة الآن علمت وأرى انك رجل الله وإن كلام الرب في فمـــك حــق.