انفصل ليبرمان عن الليكود ليؤسس حزباً مستقلاً، حزب «إسرائيل بيتنا»، مستهدفاً جمهوراً من الناخبين قوامه مليون من المهاجرين المتحدثين بالروسية.
وقد ساعد هذا الموقف حزبه، إسرائيل بيتنا، على جذب أشخاص من خارج جمهوره التقليدي من الناخبين من الإسرائيليين المتحدثين بالروسية، بما في ذلك الناخبون من الوسط وحتى أولئك الذين يميلون إلى اليسار.