لعَيْبَةُ : وعاءٌ من خُوص ونحوِه يُنْقَل فيه الزَّرعُ المحصودُ إلى الجَرين، العَيْبَةُ من الرّجل: موضعُ سِرِّه.
ويعلمنا أن على من ادعى الحرية الفكرية ، أن يسلك عقبات كؤود ، ويعاني حياة عسيرة ، ويجهد في طلب العلم والدرس نفسه ، وأن يجعل الديانة قصده ، ثم ليختلف بعدها كيف شاء.
إلا أنني في مناقشة هذه المسائل الإلحادية تحاشيت المسائل العلمية واقتصرت على المسائل العقدية، فلم أحفل مثلاً بشروط إقامة القصاص، لأن غرضي بيان المعتقد الصحيح في مشروعية القصاص.
أي يخشى أن يرفع الله عنه جانب العذر، وربما كنت في هذه المرحلة أحسن حالاً.