لكل ظالم نهاية، وسلاح المظلوم هو الدعاء لله، ودعاء المظلوم لا يُرد.
وأما الدعاء بما هو أعظم فيخاف عليه أن يكون من الاعتداء، فقد روي عن الإمام أحمد أنه قال: الدعاء قصاص.
اللهم اني أسألك فرجاً قريباً،، وصبراً جميلاً،، ورزقاً واسعاً،، وأسالك العفو والعافية من البلايا،، وأسالك شكر العافية والشكر عليها ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
جاء يمشي إلى الملك، فسأله الملك عن هؤلاء؟ فقال: كفانيهم الله تعالى.