ويا قلقاً من مستقبله! وعليك بكثرة الدُّعاء،والفأل وحسن الرجاء،ولا تيأس مهما عظم البلاء،واشتدت الظلماء،وكثر الأعداء،فإِنَّ الأَمر بيد رب الأَرض والسماء.
.
.
نعم … جربت ذلك … ولا يجرب على الله … بل كنت واثقاً بالله … وفي نفس اليوم … يأتيني الرزق يعني الأمر فيه تسويق — بلغة العصر — أي دعوة لأمر يحبه الله وهو الاستغفار … حتى أن أحد أصدقائي أخبرني بأنه على زواج.